قبل البدء شكر خاص :
لكل (( القلوب )) التي أخلصت في خيانتنا ..!
وشكر أكبر:
(( للقلوب )) التي لم تخلص لإخلاصنا ..!
في البداية علمتني الحياة :
أن قليل من الناس يسعد لسعادة الآخرين ..!
و لكن هناك الكثير من الناس يسعد لتعاستهم ..!
علمتني أيضا أن الورد له أنواع :
مسالم سهل إسقاءة ..!
عنيد صعب إرواؤه ..!
ونوع لا يستحق الاهتمام ..!
وعلمتني الحياة أن الرجل لا تشبعه امرأة ..!
والمرأة يكفيها ظل رجل ..!
الأن و إذا لم تفهم شيء مما أكتب فراسلني على قناة الخليجية
فحتماً ستجدني هناك على قناة المجد أنتظرك : ) ..!
ذات فراغ اكتشفت أنه لدي قدرة هائلة على تحمل المصائب التي
تحدث للآخرين برغم من أن أضخم ثقل يحمله الإنسان هو نفس
ذلك الفراغ الذي لا وزن له ..!
كم حاولت أن ارفع خطاب تظلم ضد نفسي لأنها تحب الآخرين أكثر
من نفسها ولكنني تراجعت عند أول منظمه لانتقاد الذات حتى
لا أفقد إنسانيتي ..!
عندما تداهمني الهموم أستنزف جميع مخزوناتي من البكاء حتى
أعثر على ضحكة مختبئة في أعماقي لتعيدني إلى حياة الهموم ..!
مازلت متأكد بأن السعادة لم تكن إلا احتياج لبؤس شديد وذلك
حينما جاءت أعمالنا منتجه لذلك السخف و في أرقى حالاته ..!
الذكريات الجميلة :
تحضر عندما تجد من يقاسمها معك دون حضور الجميع ..!
و الذكريات المؤلمة :
تحضر عندما تكون لوحدك و يغيب عنك الجميع ((نذالة مجردة )) ..!
دائماً ما يحاول قلمي بأن يرتكب جريمة حرفية في ذات الورق
و لكنه يعود وهو ملطخ بحبر البوح الوهمي الذي أعمى بصيرته
عند أول حرف صامت ..!
الكاتب الناجح هو الذي يبحث عن المهازل الإنسانية ليكتب
عنها بكل مثالية برغم من أن المثالية مصطلح غائب الحضور
في حياة المهازل التي نعيشها لذلك قرر ( نامت عيونك !) بأن يكون
كاتب مجرد من المثالية ..!
غالباً ما أحاول أن أصنع من حياتي سيمفونية رائعة ولكني أجدها
في النهاية مجرد تخبطات لحنية حضر فيها المايسترو ولكن بدون
عصاه السحرية ..!
الحب : إحساس بهلواني يحاول التوازن على حبل الحياة بين ضفتي
الحزن والسعادة ليثير جمهور المشاعر حتى ...... طااااااااااااااااخ...
وغالباً في ضفة الحزن ..!
السعادة : تذاكر سفر بلا ذهاب و بلا عودة أيضاً ..!
البكاء : نظام سياسي يحاول إرضاء أي دولة مشاعر تواجهه..!
أصدق البوح : هو ذلك الصراخ الصامت الذي يطلقه عقلك الباطن لتترجمه
بدون أن تعلم ..!
سأظل أجزم بأن لحظات الحقيقة هي تلك التي لم نعشها بعد
بل هي تلك التي تفرض علينا احترام الكسيح من التجارب
والمعوج من الحراك الثقافي ..!
لا أعرف ما هو المغزى من مصطلح (( اللامبالاة )) الذي ابتدعه
البعض حتى أخبرني ذات شخص غير مبالي بأنه خطوه نحو الراحة
و بأنك لا تحتاج إلى جهد لإظهاره ..!
العمل هو الذي يعطي الحياة نكهتها والملل هو من ينزع تلك
النكهة فإذا لم تعمل شيء فأنت لا تساوي أي شيء (( بدون أسف )) ..!
اليوم أيقنت بأن الوهم يضفي على الأشياء الصغيرة ظلاً كبيراً
وذلك عندما نظرة إلى الأشياء الصغيرة ووجدتها كارثة ..!
جعلتني دموع العشاق ابحث عن العائق الذي يقف أمام الحب
حتى وجدت أن الحب هو الذي يقف عائق في وجه الحب نفسه
فلا حقيقة في الحب ........ (( كما قالوا ))..!
باختصار : )
قلم يملأه الحنين ..!
يحاول أن يطهر بياض الورق ..!
من عبث السنين ..!
نامت عيونك !
لكل (( القلوب )) التي أخلصت في خيانتنا ..!
وشكر أكبر:
(( للقلوب )) التي لم تخلص لإخلاصنا ..!
في البداية علمتني الحياة :
أن قليل من الناس يسعد لسعادة الآخرين ..!
و لكن هناك الكثير من الناس يسعد لتعاستهم ..!
علمتني أيضا أن الورد له أنواع :
مسالم سهل إسقاءة ..!
عنيد صعب إرواؤه ..!
ونوع لا يستحق الاهتمام ..!
وعلمتني الحياة أن الرجل لا تشبعه امرأة ..!
والمرأة يكفيها ظل رجل ..!
الأن و إذا لم تفهم شيء مما أكتب فراسلني على قناة الخليجية
فحتماً ستجدني هناك على قناة المجد أنتظرك : ) ..!
ذات فراغ اكتشفت أنه لدي قدرة هائلة على تحمل المصائب التي
تحدث للآخرين برغم من أن أضخم ثقل يحمله الإنسان هو نفس
ذلك الفراغ الذي لا وزن له ..!
كم حاولت أن ارفع خطاب تظلم ضد نفسي لأنها تحب الآخرين أكثر
من نفسها ولكنني تراجعت عند أول منظمه لانتقاد الذات حتى
لا أفقد إنسانيتي ..!
عندما تداهمني الهموم أستنزف جميع مخزوناتي من البكاء حتى
أعثر على ضحكة مختبئة في أعماقي لتعيدني إلى حياة الهموم ..!
مازلت متأكد بأن السعادة لم تكن إلا احتياج لبؤس شديد وذلك
حينما جاءت أعمالنا منتجه لذلك السخف و في أرقى حالاته ..!
الذكريات الجميلة :
تحضر عندما تجد من يقاسمها معك دون حضور الجميع ..!
و الذكريات المؤلمة :
تحضر عندما تكون لوحدك و يغيب عنك الجميع ((نذالة مجردة )) ..!
دائماً ما يحاول قلمي بأن يرتكب جريمة حرفية في ذات الورق
و لكنه يعود وهو ملطخ بحبر البوح الوهمي الذي أعمى بصيرته
عند أول حرف صامت ..!
الكاتب الناجح هو الذي يبحث عن المهازل الإنسانية ليكتب
عنها بكل مثالية برغم من أن المثالية مصطلح غائب الحضور
في حياة المهازل التي نعيشها لذلك قرر ( نامت عيونك !) بأن يكون
كاتب مجرد من المثالية ..!
غالباً ما أحاول أن أصنع من حياتي سيمفونية رائعة ولكني أجدها
في النهاية مجرد تخبطات لحنية حضر فيها المايسترو ولكن بدون
عصاه السحرية ..!
الحب : إحساس بهلواني يحاول التوازن على حبل الحياة بين ضفتي
الحزن والسعادة ليثير جمهور المشاعر حتى ...... طااااااااااااااااخ...
وغالباً في ضفة الحزن ..!
السعادة : تذاكر سفر بلا ذهاب و بلا عودة أيضاً ..!
البكاء : نظام سياسي يحاول إرضاء أي دولة مشاعر تواجهه..!
أصدق البوح : هو ذلك الصراخ الصامت الذي يطلقه عقلك الباطن لتترجمه
بدون أن تعلم ..!
سأظل أجزم بأن لحظات الحقيقة هي تلك التي لم نعشها بعد
بل هي تلك التي تفرض علينا احترام الكسيح من التجارب
والمعوج من الحراك الثقافي ..!
لا أعرف ما هو المغزى من مصطلح (( اللامبالاة )) الذي ابتدعه
البعض حتى أخبرني ذات شخص غير مبالي بأنه خطوه نحو الراحة
و بأنك لا تحتاج إلى جهد لإظهاره ..!
العمل هو الذي يعطي الحياة نكهتها والملل هو من ينزع تلك
النكهة فإذا لم تعمل شيء فأنت لا تساوي أي شيء (( بدون أسف )) ..!
اليوم أيقنت بأن الوهم يضفي على الأشياء الصغيرة ظلاً كبيراً
وذلك عندما نظرة إلى الأشياء الصغيرة ووجدتها كارثة ..!
جعلتني دموع العشاق ابحث عن العائق الذي يقف أمام الحب
حتى وجدت أن الحب هو الذي يقف عائق في وجه الحب نفسه
فلا حقيقة في الحب ........ (( كما قالوا ))..!
باختصار : )
قلم يملأه الحنين ..!
يحاول أن يطهر بياض الورق ..!
من عبث السنين ..!
نامت عيونك !