تستأنف مساء الجمعة مباريات بطولة الكأس الكونفدرالية الإفريقية حيث تقام مباراة واحدة في افتتاح الجولة الثالثة من منافسات دور الثمانية بين فريقي حرس الحدود و ضيفه النادي الصفاقسي التونسي حامل لقب البطولة.
يلعب الفريقان ضمن المجموعة الأولي التي تشهد صراعا مصريا تونسيا علي الصدارة، وستكون تلك المباراة التي ستقام علي استاد المكس بالإسكندرية فاصلة إلي حد كبير في مشوار الفريقين بالبطولة.
حرس الحدود يدخل تلك المواجهة ويحمل في رصيده 3 نقاط من فوز وخسارة ويحتل بها المركز الثاني بفارق نقطة خلف الصفاقسي المتصدر، لذا يسعى الحرس للفوز وتصدر المجموعة قبل لقاء العودة الذي سيقام علي ملعب الطيب المهيري في مدينة صفاقس.
ولا يملك الحرس أي بديل سوي الفوز او التعادل علي اقل تقدير، أما في حالة الخسارة فانه بذلك يعطي الضوء الأخضر للصفاقسي للانفراد بقمة المجموعة وزيادة الفارق، حيث ستكون للحدود مواجهتان غاية في الصعوبة في تونس، الأولي أمام الصفاقسي والثانية أمام الإفريقي.
وانتشرت أنباء في الفترة القليلة الماضية عن خسارة الفريق التونسي لجهود مجموعة كبيرة من لاعبيه يأتي علي رأسهم مدافعه حمدي رويد ولاعب الوسط الغيني صوما نابي لحصولهما على إنذارين.
وكان غازي الغرايري مدرب الصفاقسي قد صرح قائلا "نعول كثيرا على تحقيق نتيجة ايجابية أمام حرس الحدود المصري لدعم رصيدنا من النقاط لضمان التأهل للمباراة النهائية".
أما طارق العشري المدير الفني للحرس فإنه يسعى إلي الفوز حتى يبقي فريقه في دائرة المنافسة وحتى لا يعطي الفرصة للمزيد من التراجع، وقد اكتملت القوة الضاربة بالفريق بعد عودة عبد السلام نجاح من الإصابة بجانب المدافع هاني سعيد ومحمد الهردة لاعب الوسط.
الجدير بالذكر ان مصر لم تفز بتلك البطولة منذ ان أقيمت بينما فازت أندية تونسية بها من قبل كان أولها النجم الرياضي الساحلي عام 2006 ثم النادي الرياضي الصفاقسي التونسي عام 2007 والذي يدافع عن لقبه هذا العام.
يلعب الفريقان ضمن المجموعة الأولي التي تشهد صراعا مصريا تونسيا علي الصدارة، وستكون تلك المباراة التي ستقام علي استاد المكس بالإسكندرية فاصلة إلي حد كبير في مشوار الفريقين بالبطولة.
حرس الحدود يدخل تلك المواجهة ويحمل في رصيده 3 نقاط من فوز وخسارة ويحتل بها المركز الثاني بفارق نقطة خلف الصفاقسي المتصدر، لذا يسعى الحرس للفوز وتصدر المجموعة قبل لقاء العودة الذي سيقام علي ملعب الطيب المهيري في مدينة صفاقس.
ولا يملك الحرس أي بديل سوي الفوز او التعادل علي اقل تقدير، أما في حالة الخسارة فانه بذلك يعطي الضوء الأخضر للصفاقسي للانفراد بقمة المجموعة وزيادة الفارق، حيث ستكون للحدود مواجهتان غاية في الصعوبة في تونس، الأولي أمام الصفاقسي والثانية أمام الإفريقي.
وانتشرت أنباء في الفترة القليلة الماضية عن خسارة الفريق التونسي لجهود مجموعة كبيرة من لاعبيه يأتي علي رأسهم مدافعه حمدي رويد ولاعب الوسط الغيني صوما نابي لحصولهما على إنذارين.
وكان غازي الغرايري مدرب الصفاقسي قد صرح قائلا "نعول كثيرا على تحقيق نتيجة ايجابية أمام حرس الحدود المصري لدعم رصيدنا من النقاط لضمان التأهل للمباراة النهائية".
أما طارق العشري المدير الفني للحرس فإنه يسعى إلي الفوز حتى يبقي فريقه في دائرة المنافسة وحتى لا يعطي الفرصة للمزيد من التراجع، وقد اكتملت القوة الضاربة بالفريق بعد عودة عبد السلام نجاح من الإصابة بجانب المدافع هاني سعيد ومحمد الهردة لاعب الوسط.
الجدير بالذكر ان مصر لم تفز بتلك البطولة منذ ان أقيمت بينما فازت أندية تونسية بها من قبل كان أولها النجم الرياضي الساحلي عام 2006 ثم النادي الرياضي الصفاقسي التونسي عام 2007 والذي يدافع عن لقبه هذا العام.