استقال مدرب نيوكاسل الانكليزي لكرة القدم كيفن كيغان الخميس من منصبه.
وقال كيغان (57 عاما) "للاسف عملت جاهدا من اجل ايجاد حل مع المسؤولين لكن ذلك لم يكن ممكنا".
وأضاف "من وجهة نظري يجب على اي مدرب ان يملك حق قيادة فريقه دون تدخل من اي طرف ولا يجب على الاندية ان تفرض مدربين ولاعبين لا يرغب فيهم".
وكانت وسائل الاعلام البريطانية ذكرت الخمس ان كيغان غاب عن الحصة التدريبية اليومية لفريقه وذلك لليوم الثالث على التوالي وغداة نفي ادارة النادي لترك كيغان لمنصبه.
واوضحت صحيفة "دايلي تليغراف" ان اللاعبين بقيادة النجم مايكل اوين اكدوا مساندتهم لكيغان العائد الى تدريب الفريق مطلع العام الحالي خلفا لسام الاردايس والذي يحظى بشعبية كبيرة لدى المشجعين. كما حصل كيغان على دعم المجلس البلدي لمدينة نيوكاسل.
وكانت شبكة "سكاي سبورتس نيوز" اعلنت اول الثلاثاء ان كيغان ترك منصبه قبل ان تنفي ادارة النادي النبأ في وقت لاحق.
ويبدو ان كيغان في خلاف مع المسؤولين في النادي خصوصا بسبب سياسة الاخير والمسؤولين فيه بخصوص فترة الانتقالات الصيفية وعدم تلبيتهم لحاجاته.
وكان كيغان يمني النفس بالتعاقد مع ثلاثة او اربعة لاعبين من العيار الثقيل بيد ان النادي فشل في تحقيق طموحات المدرب حتى حدود منتصف ليلة الاثنين الماضي عندما اقفل باب الانتقالات. كما طالب كيغان مؤخرا بعدم التخلي عن لاعب الوسط جيمس ميلنر الذي انضم الى استون فيلا مقابل 12 مليون جنيه استرليني.
وزاد فشل النادي في تعزيز صفوف الفريق الطين بلة خصوصا وان كيغان كان يسعى الى تدعيم الصفوف املا بالاقتراب من الفرق الستة الاولى في الدوري الانكليزي الممتاز.
واكتفى نيوكاسل بالتعاقد فقط مع المدافع الارجنتيني فابريتسيو كولوتشيني من ديبورتيفو كورونا الاسباني ومواطنه المهاجم جوناس غوتييريز من مايوركا الاسباني والمهاجم الاسباني شيسكو ولاعب الوسط اغناسيو غونزاليز.
كما ان علاقة كيغان بمدير النادي دينيس وايز لا تبدو جيدة خصوصا وان الاخير عين في منصبه دون استشارة كيغان.
وكان كيغان عاد الى الادارة الفنية لنيوكاسل في كانون الثاني/يناير الماضي بعدما سبق له قيادة النادي من 1992 الى 1997.
ويحتل نيوكاسل حاليا المركز الحادي عشر في الدوري الانكليزي برصيد 4 نقاط بعد 3 مراحل.
وقال كيغان (57 عاما) "للاسف عملت جاهدا من اجل ايجاد حل مع المسؤولين لكن ذلك لم يكن ممكنا".
وأضاف "من وجهة نظري يجب على اي مدرب ان يملك حق قيادة فريقه دون تدخل من اي طرف ولا يجب على الاندية ان تفرض مدربين ولاعبين لا يرغب فيهم".
وكانت وسائل الاعلام البريطانية ذكرت الخمس ان كيغان غاب عن الحصة التدريبية اليومية لفريقه وذلك لليوم الثالث على التوالي وغداة نفي ادارة النادي لترك كيغان لمنصبه.
واوضحت صحيفة "دايلي تليغراف" ان اللاعبين بقيادة النجم مايكل اوين اكدوا مساندتهم لكيغان العائد الى تدريب الفريق مطلع العام الحالي خلفا لسام الاردايس والذي يحظى بشعبية كبيرة لدى المشجعين. كما حصل كيغان على دعم المجلس البلدي لمدينة نيوكاسل.
وكانت شبكة "سكاي سبورتس نيوز" اعلنت اول الثلاثاء ان كيغان ترك منصبه قبل ان تنفي ادارة النادي النبأ في وقت لاحق.
ويبدو ان كيغان في خلاف مع المسؤولين في النادي خصوصا بسبب سياسة الاخير والمسؤولين فيه بخصوص فترة الانتقالات الصيفية وعدم تلبيتهم لحاجاته.
وكان كيغان يمني النفس بالتعاقد مع ثلاثة او اربعة لاعبين من العيار الثقيل بيد ان النادي فشل في تحقيق طموحات المدرب حتى حدود منتصف ليلة الاثنين الماضي عندما اقفل باب الانتقالات. كما طالب كيغان مؤخرا بعدم التخلي عن لاعب الوسط جيمس ميلنر الذي انضم الى استون فيلا مقابل 12 مليون جنيه استرليني.
وزاد فشل النادي في تعزيز صفوف الفريق الطين بلة خصوصا وان كيغان كان يسعى الى تدعيم الصفوف املا بالاقتراب من الفرق الستة الاولى في الدوري الانكليزي الممتاز.
واكتفى نيوكاسل بالتعاقد فقط مع المدافع الارجنتيني فابريتسيو كولوتشيني من ديبورتيفو كورونا الاسباني ومواطنه المهاجم جوناس غوتييريز من مايوركا الاسباني والمهاجم الاسباني شيسكو ولاعب الوسط اغناسيو غونزاليز.
كما ان علاقة كيغان بمدير النادي دينيس وايز لا تبدو جيدة خصوصا وان الاخير عين في منصبه دون استشارة كيغان.
وكان كيغان عاد الى الادارة الفنية لنيوكاسل في كانون الثاني/يناير الماضي بعدما سبق له قيادة النادي من 1992 الى 1997.
ويحتل نيوكاسل حاليا المركز الحادي عشر في الدوري الانكليزي برصيد 4 نقاط بعد 3 مراحل.