لكنني ما زلت أتعجب من الذين يردون قول القائل :
( إني أحبك في الله )
بقولهم :
( أحبك الذي أحببتني فيه )!
أو : ( أحبك الله الذي أحببتني فيه )!
أو : ( أحبك الذي أحببتني من أجله ) !
أو : ( أحبك الله الذي أحببتني من أجله ) !
وبعضهم يكتفي بقول : ( أحبك الله ) !!
ويطول عجبي إذا سمعت أحدا من المعدودين في أهل العلم والصلاح يرددون بعض ذلك
وكل ذلك لم يرد !!
بل الوارد كما في حديث أبي داود الذي أشرت إليه – جزاك الله خيرا –هو :
( أحبك الذي أحببتني له )
ولا يخفى أن العجب ليس إلا من هجر اللفظ الوارد على نطاق واسع , وتعديه إلى ألفاظ لم ترد ولا في لفظ ضعيف – على حد علمي-.
فليت العنوان كان :
(لماذا نقول أحبك الله الذي أحببتني فيه) ولا نقول ( أحبك الذي أحببتني له )!!
والسلام
( إني أحبك في الله )
بقولهم :
( أحبك الذي أحببتني فيه )!
أو : ( أحبك الله الذي أحببتني فيه )!
أو : ( أحبك الذي أحببتني من أجله ) !
أو : ( أحبك الله الذي أحببتني من أجله ) !
وبعضهم يكتفي بقول : ( أحبك الله ) !!
ويطول عجبي إذا سمعت أحدا من المعدودين في أهل العلم والصلاح يرددون بعض ذلك
وكل ذلك لم يرد !!
بل الوارد كما في حديث أبي داود الذي أشرت إليه – جزاك الله خيرا –هو :
( أحبك الذي أحببتني له )
ولا يخفى أن العجب ليس إلا من هجر اللفظ الوارد على نطاق واسع , وتعديه إلى ألفاظ لم ترد ولا في لفظ ضعيف – على حد علمي-.
فليت العنوان كان :
(لماذا نقول أحبك الله الذي أحببتني فيه) ولا نقول ( أحبك الذي أحببتني له )!!
والسلام